أكد وزير الحج والعمرة الدكتور محمد صالح بن طاهر بنتن، رغبتهم في تنظيم العمل بشكل أكبر وإنهاء العمل الموسمي، وتحويل شركات الحج العمرة للعمل على مدار 12 شهراً، وتحويل منظومة الحج إلى منظومة مريحة.
وشدد على ضرورة أن يقيم الحاج والمعتمر عندما يصل إلى المملكة في أكبر مدينة سياحية في العالم من نقطة وصوله إلى المطار مروراً بمكة المكرمة. وأوضح أنه يجب توفير جميع الخدمات التي يبحث عنها كالطعام، والنقل، والسكن وأداء الصلوات دون أي مشقة.
وقال بنتن مخاطبا رجال الأعمال والمستثمرين في قطاع الحج والعمرة بمكة المكرمة: «دوركم كبير في هذا الشأن، والذي يحدث في شركات العمرة غير مرض، وطموحات الدولة كبيرة في الارتقاء بخدمات ضيوف الرحمن».
وتابع خلال تدشينه ورشة عمل «الأمن الغذائي في الحج مسؤولية تضامنية»: «أتمنى تشكيل لجان لمتابعة تلك الخدمات المقدمة وأنتم قادرون على ذلك، والأمور واضحة». مشيراً إلى أن هناك حاجة ماسة لتطبيقات الحوكمة. وزاد: «نريد أن يأتي الحاج كشخص مسافر بحيث يقوم بحجز سكنه عن طريق الإنترنت».
وفي رده على إحدى المطوفات أكد بنتن أنه يطمح إلى زيادة مشاركة المرأة، وقال: «النساء أفضل مراقبات على التغذية». وكشف أنه سيتم مستقبلا ربط السكن بالتأشيرة للحد من مشكلات السكن التي تواجه الحجاج والمعتمرين من خلال المسار الإلكتروني، إضافة الى استكمال ربط التغذية، والسكن، والنقل.
من جهة ثانية، التقى وزير الحج والعمرة أمس (الخميس) في مكتبه بجدة، على التوالي، السفير البريطاني في المملكة سايمون كوليس، والسفير الجزائري أحمد عبد الصدوق، واستعرض معهما الخدمات المقدمة لحجاج بريطانيا والجزائر. من جانب آخر، ناقشت وزارة الحج والعمرة اللمسات الأخيرة لنظام مراقبة حافلات نقل الحجاج، وناقشت العرض المقدم من إحدى الشركات الوطنية لتصميم تطبيق على الأجهزة الذكية لتتبع الحافلات وتوفير مجموعة من المعلومات المهمة للجهات المشتركة في الخدمة. ويهدف البرنامج إلى المساعدة في إرشاد السائقين و(المرشدين) خلال مراحل الرحلة المختلفة باستخدام نظام الخرائط والإرشاد الآلي في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة والمتابعة المستمرة لحركة الباص.
وشدد على ضرورة أن يقيم الحاج والمعتمر عندما يصل إلى المملكة في أكبر مدينة سياحية في العالم من نقطة وصوله إلى المطار مروراً بمكة المكرمة. وأوضح أنه يجب توفير جميع الخدمات التي يبحث عنها كالطعام، والنقل، والسكن وأداء الصلوات دون أي مشقة.
وقال بنتن مخاطبا رجال الأعمال والمستثمرين في قطاع الحج والعمرة بمكة المكرمة: «دوركم كبير في هذا الشأن، والذي يحدث في شركات العمرة غير مرض، وطموحات الدولة كبيرة في الارتقاء بخدمات ضيوف الرحمن».
وتابع خلال تدشينه ورشة عمل «الأمن الغذائي في الحج مسؤولية تضامنية»: «أتمنى تشكيل لجان لمتابعة تلك الخدمات المقدمة وأنتم قادرون على ذلك، والأمور واضحة». مشيراً إلى أن هناك حاجة ماسة لتطبيقات الحوكمة. وزاد: «نريد أن يأتي الحاج كشخص مسافر بحيث يقوم بحجز سكنه عن طريق الإنترنت».
وفي رده على إحدى المطوفات أكد بنتن أنه يطمح إلى زيادة مشاركة المرأة، وقال: «النساء أفضل مراقبات على التغذية». وكشف أنه سيتم مستقبلا ربط السكن بالتأشيرة للحد من مشكلات السكن التي تواجه الحجاج والمعتمرين من خلال المسار الإلكتروني، إضافة الى استكمال ربط التغذية، والسكن، والنقل.
من جهة ثانية، التقى وزير الحج والعمرة أمس (الخميس) في مكتبه بجدة، على التوالي، السفير البريطاني في المملكة سايمون كوليس، والسفير الجزائري أحمد عبد الصدوق، واستعرض معهما الخدمات المقدمة لحجاج بريطانيا والجزائر. من جانب آخر، ناقشت وزارة الحج والعمرة اللمسات الأخيرة لنظام مراقبة حافلات نقل الحجاج، وناقشت العرض المقدم من إحدى الشركات الوطنية لتصميم تطبيق على الأجهزة الذكية لتتبع الحافلات وتوفير مجموعة من المعلومات المهمة للجهات المشتركة في الخدمة. ويهدف البرنامج إلى المساعدة في إرشاد السائقين و(المرشدين) خلال مراحل الرحلة المختلفة باستخدام نظام الخرائط والإرشاد الآلي في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة والمتابعة المستمرة لحركة الباص.